بيان بشأن مواصلة اسرائيل للابادة الجماعية في غزة
الإبادة مستمرة من سيحقق العدالة لشهدائنا؟
اللغات
الانجليزيةالعربيةالبرتغالية
التاريخ
٣٠ مارس ٢٠٢٥ / ١ من شوال ١٤٤٦ه
الفئة
بيان رسمي
الرعاة الاوليون
  • مؤسسة جرينش (Greenish)
  • الاتحاد العربي الفلسطيني في البرازيل (FEPAL)
  • CLIMATE VANGUARD
لطالما كانت أرض فلسطين أرضاً مقدسة
لطالما تجذرت الأرض الفلسطينية المقدسة في إيماننا ومواسم حصادنا وذاكرتنا الجماعية. تحمل تلك الأرض عظام أجدادنا، وكدح مزارعونا، وآمال أجيالنا القادمة. بالنسبة لنا، الأرض هي الحياة. واليوم، تتعرض تلك الأرض للدمار-والقنابل ليست وحدها المهدد بزوال أرضنا- بل بنظام استعماري يسعى للقضاء التام على ماضينا وحاضرنا
.
بينما نحيي ذكرى يوم الأرض الفلسطيني، نفعل ذلك بقلب مثقل وسط مواصلة الاحتلال للإبادة الجماعية بحق شعبنا. في ۱۸مارس ۲۰۲٥، استأنفت إسرائيل هجومها العسكري على غزة وقتلت أكثر من ٥۰۰ فلسطيني -في غضون أيام-. ومنذ أكتوبر ۲۰۲۳، تم قتل ما يزيد عن ٦۲,٦۱٤ فلسطينيا بدم بارد. ولا يزال الآلاف في عداد المفقودين تحت الأنقاض. إذا لم يكن هذا هو التعريف الدقيق للإبادة الجماعية الممنهجة، فما هو إذا؟

قبل أيام، اقتحمت القوات الإسرائيلية غزة مجددا، بعد زعمها لاتفاقية "وقف إطلاق نار" كاذبة معتادة واحتلت ممر "نتساريم" بهدف تفتيت القطاع ومحو الوجود الفلسطيني وعزل غزة استراتيجيا عن طريق تحويل فلسطين إلى سجن غير صالح للعيش، ومحو خريطة فلسطين وإعادة رسمها.وفي الوقت الذي اخترقت فيه قوات الاحتلال الاسرائيلي وقف اطلاق النار المزعوم، قصفت وحاصرت ودمرت وأنكرت إمكانية إعادة إعمار غزة كما حرصت مليا في ذات الوقت على منع المساعدات الإنسانية للوصول الى القطاع. الأمر الذي أوضح تواطؤ الكثير.
الحصار المحكم وترتيبات انهيار القطاع. مخطط صهيوني مكشوف
منذ ۲ مارس، لم تدخل أي مساعدات إنسانية إلى غزة. لا تزل أكثر من ۱,٥۳٥ شاحنة عالقة على المعبر من ناحية مصر، وأكثر من ۳۱۱,۰۰۰ ناقلة مساعدات ممنوعة من الوصول للقطاع في أنحاء المنطقة. معابر غزة كلها مغلقة. ومراكز التخزين الخاصة بالمساعدات تكمن داخل مناطق "مطلوب إخلائها" ويجري تدمير بنيتها التحتية عن عمد.

هذا ليس مجرد فشل في التنسيق، بل هو ترتيبات لإبادة جماعية متكاملة الأركان. سياسة متعمدة لتجويع السكان وتضييق الخناق عليهم والقضاء على سبل حياة المواطن الفلسطيني دون هوادة. الغذاء الوقود المياه والإمدادات الطبية وحتى وسائل دفن الموتى! ما يحدث في غزة ليس منفصلًا عن المشروع الاستعماري الصهيوني الذي يمتد إلى ما هو أبعد من غزة فقط، إنه تسريع لـ”الإبادة الجماعية المتزايدة“ في سبيل المستعمرة الاسرئيلية.

على مدار عقود، استخدمت إسرائيل الأرض كسلاح - تجرف البساتين وتسمم الآبار، وتقتلع النظم البيئية التي رعاها الفلسطينيون لأجيال. تزرع أشجاراً دخيلة حيث كانت أشجار الزيتون، وتطلق على ذلك "تنمية" أي تنمية تلك التي تقوم على أنقاض تاريخ وأجساد وهوية الفلسطينيون؟ما يحدث في غزة هو إبادة بيئية. تدمير ممنهج للأرض والماء والهواء لجعل حياة الفلسطينيين مستحيلة. ويتم ذلك دائمًا تحت ذريعة” الأمن “أو” الدفاع “الزائفة. إنه جزء من حيلة مدبّرة سياسيًا، وهو نمط ليس بجديد يستخدمونه منذ عام ۱۹٤۸. لطالما كان هذا التدمير للأساس البيئي أداة تكتيكية مجربة لممارسة القمع المنظم ونزع الملكية عن السكان الأصليين.

والعالم ما زال يتفرج. مع ارتفاع درجات الحرارة وتضاعف الكوارث، يفشل” الانتقال العادل “في غزة. فالحكومات نفسها التي تحجب التمويل المناخي عن دول الجنوب تؤجج الحرائق في فلسطين، من خلال توفير الأسلحة والوقود والشرعية السياسية.
إن الانتقال الذي يتجاهل الإبادة الجماعية ليس عادلاً.الحلول المناخية على أرض مسروقة ليست عملاً مناخياً.الصمت ليس حياداً - إنه تواطؤ فج.
لم تنسى الدول التي تدعي السلطة الأخلاقية - مثل تلك الموجودة في الغرب - أن تتلاعب وتنفي دورها في دعم نظام عالمي عنيف وغير عادل. كما ظهر في التخفيضات الأخيرة في المساعدات الخارجية، التي لم تحدث بمحض المصادفة، من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا والسويد وغيرها من الدول والتي تظهر لامبالاة دول الشمال العالمي بالمعاناة التي تسببت بها عبر قرون من الاستعمار. ولا يزال القادة السياسيون يظهرون ازدراءهم للفلسطينيين في تصريحاتهم الواهية والتي تتعامل مع موتنا على أنه أمر حتمي، أو الأسوأ من ذلك، على أنه مبرر.
لا تعافي بدون تحرير
لا يمكن لأي استجابة إنسانية أن تلغي الإبادة الجماعية، وتعيد حياة أكثر من ٦۲,٦۱٤ شهيدا، ولا يمكن لأي عملية إعادة إعمار أن تتم بعد الدمار الممنهج لغزة، ولا يمكن لأي عملية انتقالية عادلة أن تُبنى على الاحتلال. تبدأ المشكلة من النظام الذي يتغذى على القهر والتجريد من الملكية، ولن تُحل أزمة المناخ في ظل الإمبراطورية الأحفورية العنصرية والعسكرية. الفلسطينيون ليسوا متلقين سلبيين للمساعدات. نحن لسنا أرقاما. نحن ناجون ومزارعون وبناة وأمهات وطلاب ومنظمون. نحن نصمد ليس فقط من أجل أنفسنا - بل من أجل العالم. لذلك نقولها، لا توجد عدالة - بيئية أو اجتماعية - بدون تحرير الفلسطينيين. نحن نعلم أن العدالة لا يمكن أن تتحقق من قبل أولئك الذين يستفيدون من اضطهادنا. وأن التنمية في ظل الاستعمار ليست أكثر من إدارة للمعاناة. وأن التحرير ليس مجرد استعارة - بل هو مطلب‎
في يوم الأرض هذا، نتذكر أولئك الذين فقدناهم ونكرّم أولئك الذين ما زالوا يناضلون وندعو حلفاءنا إلى العمل
الصمت تواطؤ. والحياد عنف. والمقاومة حياة
وقع البيان الآن
الفلسطينيون يقاومون الإبادة الجماعية - ولكن لا يمكننا القيام بذلك بمفردنا. يجب على الأفراد في كل مكان تعطيل وتفكيك النظم التي تجعل جرائم إسرائيل ممكنة
لا يمكن للمنظمات غير الحكومية والتحالفات المناخية والمجموعات الإنسانية والحركات الشعبية أن تبقى محايدة. إذا لم يركز عملكم على بقاء الفلسطينيين، فأنتم تعززون الاستعمار
ندعوا [ الأفراد ] للتالي
 قاطعوا الشركات المتواطئة - من شركات تصنيع الأسلحة إلى العلامات التجارية التي تمارس الغسيل الأخضر. اضغطوا على جامعاتكم وأماكن عملكم ومصارفكم لسحب الاستثمارات
رفض التطبيع بجميع أشكاله - الأكاديمي والثقافي والبيئي. أنهوا الشراكات مع المؤسسات الإسرائيلية التي تبيّض الفصل العنصري
افضحوا وعرقلوا: اذكروا أسماء المستفيدين من الإبادة الجماعية، وتحدوا الدعاية الصهيونية، خاصة في مجالات المناخ والعدالة
التنظيم محليًا: استضافة حلقات تعليمية ومشاركة الموارد، ,والتثقيف والتعبئة منأجل غزة
الذاكرة مقاومة - قوموا بالتوثيق وأرشفة الحقيقة
اكتبوا للتاريخ:
في الأوقات التي يتم فيها استهداف التاريخ والذاكرة الفلسطينية ومحوها، يجب أن نكون سبّاقين في توثيق ليس فقط جرائم الحرب والمجازر، بل أيضًا نضالات وقصص العائلات في غزة وخارجها
حافظوا على وعيكم: لا تفقدوا حساسيتكم تجاه المجازر. استجيبوا لنداءات الاستغاثة
وندعوا [ منظمات وحركات المجتمع المدني ] للتالي
ضعوا تحرير الفلسطينيين في صميم عملكم. نزع السلاح والحق في العودة هي عدالة مناخية
ارفضوا التطبيع وارفضوا كل التمويل المرتبط بالغسيل الأخضر العنصري
قاطعوا الممولين ذوي الأيادي الدموية، واكشفوا الممولين ”الأخلاقيين“ الذين يمكّنون الإبادة الجماعية
مواجهة النفاق العالمي: الحكومات نفسها التي تمنع التعويضات المناخية في الجنوب العالمي تمول القصف على غزة
الدفع بالمطالب السياسية: السماح بدخول المساعدات إلى غزة، ووقف تصدير الأسلحة، ومساءلة إسرائيل في المحافل متعددة الأطراف
معارضة الحلول الزائفة مثل الهندسة الجيولوجية الشمسية التي تستثمر فيها الحكومة الإسرائيلية بكثافة مع عواقب غير معروفة، ولكنها خطيرة على الشعب الفلسطيني والعالم
[ قائمة الموقعين ]
  1. Greenish
  2. Arab-Palestinian Federation in Brazil (FEPAL)
  3. Climate Vanguard
  4. Tipping Point North-South
اللغات
الانجليزيةالعربيةالبرتغالية
التاريخ
٣٠ مارس ٢٠٢٥ / ١ من شوال ١٤٤٦ه
الفئة
بيان رسمي
الرعاة الاوليون
  • GREENISH
  • ARAB PALESTINIAN
    FEDERATION IN BRAZIL
  • CLIMATE VANGUARD
لطالما كانت أرض فلسطين أرضاً مقدسة
لطالما تجذرت الأرض الفلسطينية المقدسة في إيماننا ومواسم حصادنا وذاكرتنا الجماعية. تحمل تلك الأرض عظام أجدادنا، وكدح مزارعونا، وآمال أجيالنا القادمة. بالنسبة لنا، الأرض هي الحياة. واليوم، تتعرض تلك الأرض للدمار-والقنابل ليست وحدها المهدد بزوال أرضنا- بل بنظام استعماري يسعى للقضاء التام على ماضينا وحاضرنا

بينما نحيي ذكرى يوم الأرض الفلسطيني، نفعل ذلك بقلب مثقل وسط مواصلة الاحتلال للإبادة الجماعية بحق شعبنا. في ۱۸مارس ۲۰۲٥، استأنفت إسرائيل هجومها العسكري على غزة وقتلت أكثر من ٥۰۰ فلسطيني -في غضون أيام-. ومنذ أكتوبر ۲۰۲۳، تم قتل ما يزيد عن ٦۲,٦۱٤ فلسطينيا بدم بارد. ولا يزال الآلاف في عداد المفقودين تحت الأنقاض. إذا لم يكن هذا هو التعريف الدقيق للإبادة الجماعية الممنهجة، فما هو إذا؟

قبل أيام، اقتحمت القوات الإسرائيلية غزة مجددا، بعد زعمها لاتفاقية "وقف إطلاق نار" كاذبة معتادة واحتلت ممر "نتساريم" بهدف تفتيت القطاع ومحو الوجود الفلسطيني وعزل غزة استراتيجيا عن طريق تحويل فلسطين إلى سجن غير صالح للعيش، ومحو خريطة فلسطين وإعادة رسمها.وفي الوقت الذي اخترقت فيه قوات الاحتلال الاسرائيلي وقف اطلاق النار المزعوم، قصفت وحاصرت ودمرت وأنكرت إمكانية إعادة إعمار غزة كما حرصت مليا في ذات الوقت على منع المساعدات الإنسانية للوصول الى القطاع. الأمر الذي أوضح تواطؤ الكثير
الحصار المحكم وترتيبات انهيار القطاع. مخطط صهيوني مكشوف
منذ ۲ مارس، لم تدخل أي مساعدات إنسانية إلى غزة. لا تزل أكثر من ۱,٥۳٥ شاحنة عالقة على المعبر من ناحية مصر، وأكثر من ۳۱۱,۰۰۰ ناقلة مساعدات ممنوعة من الوصول للقطاع في أنحاء المنطقة. معابر غزة كلها مغلقة. ومراكز التخزين الخاصة بالمساعدات تكمن داخل مناطق "مطلوب إخلائها" ويجري تدمير بنيتها التحتية عن عمد.

هذا ليس مجرد فشل في التنسيق، بل هو ترتيبات لإبادة جماعية متكاملة الأركان. سياسة متعمدة لتجويع السكان وتضييق الخناق عليهم والقضاء على سبل حياة المواطن الفلسطيني دون هوادة. الغذاء الوقود المياه والإمدادات الطبية وحتى وسائل دفن الموتى! ما يحدث في غزة ليس منفصلًا عن المشروع الاستعماري الصهيوني الذي يمتد إلى ما هو أبعد من غزة فقط، إنه تسريع لـ”الإبادة الجماعية المتزايدة“ في سبيل المستعمرة الاسرئيلية.

على مدار عقود، استخدمت إسرائيل الأرض كسلاح - تجرف البساتين وتسمم الآبار، وتقتلع النظم البيئية التي رعاها الفلسطينيون لأجيال. تزرع أشجاراً دخيلة حيث كانت أشجار الزيتون، وتطلق على ذلك "تنمية" أي تنمية تلك التي تقوم على أنقاض تاريخ وأجساد وهوية الفلسطينيون؟ما يحدث في غزة هو إبادة بيئية. تدمير ممنهج للأرض والماء والهواء لجعل حياة الفلسطينيين مستحيلة. ويتم ذلك دائمًا تحت ذريعة ”الأمن“ أو”الدفاع“ الزائفة. إنه جزء من حيلة مدبّرة سياسيًا، وهو نمط ليس بجديد يستخدمونه منذ عام ۱۹٤۸. لطالما كان هذا التدمير للأساس البيئي أداة تكتيكية مجربة لممارسة القمع المنظم ونزع الملكية عن السكان الأصليين.

والعالم ما زال يتفرج
مع ارتفاع درجات الحرارة وتضاعف الكوارث، يفشل” الانتقال العادل “في غزة. فالحكومات نفسها التي تحجب التمويل المناخي عن دول الجنوب تؤجج الحرائق في فلسطين، من خلال توفير الأسلحة والوقود والشرعية السياسية
إن الانتقال الذي يتجاهل الإبادة الجماعية ليس عادلاً.الحلول المناخية على أرض مسروقة ليست عملاً مناخياً.الصمت ليس حياداً - إنه تواطؤ فج
لم تنسى الدول التي تدعي السلطة الأخلاقية - مثل تلك الموجودة في الغرب - أن تتلاعب وتنفي دورها في دعم نظام عالمي عنيف وغير عادل. كما ظهر في التخفيضات الأخيرة في المساعدات الخارجية، التي لم تحدث بمحض المصادفة، من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا والسويد وغيرها من الدول والتي تظهر لامبالاة دول الشمال العالمي بالمعاناة التي تسببت بها عبر قرون من الاستعمار. ولا يزال القادة السياسيون يظهرون ازدراءهم للفلسطينيين في تصريحاتهم الواهية والتي تتعامل مع موتنا على أنه أمر حتمي، أو الأسوأ من ذلك، على أنه مبرر
لا تعافي بدون تحرير
لا يمكن لأي استجابة إنسانية أن تلغي الإبادة الجماعية، وتعيد حياة أكثر من ٦۲,٦۱٤ شهيدا، ولا يمكن لأي عملية إعادة إعمار أن تتم بعد الدمار الممنهج لغزة، ولا يمكن لأي عملية انتقالية عادلة أن تُبنى على الاحتلال. تبدأ المشكلة من النظام الذي يتغذى على القهر والتجريد من الملكية، ولن تُحل أزمة المناخ في ظل الإمبراطورية الأحفورية العنصرية والعسكرية. الفلسطينيون ليسوا متلقين سلبيين للمساعدات. نحن لسنا أرقاما. نحن ناجون ومزارعون وبناة وأمهات وطلاب ومنظمون. نحن نصمد ليس فقط من أجل أنفسنا - بل من أجل العالم. لذلك نقولها، لا توجد عدالة - بيئية أو اجتماعية - بدون تحرير الفلسطينيين. نحن نعلم أن العدالة لا يمكن أن تتحقق من قبل أولئك الذين يستفيدون من اضطهادنا. وأن التنمية في ظل الاستعمار ليست أكثر من إدارة للمعاناة. وأن التحرير ليس مجرد استعارة - بل هو مطلب‎
في يوم الأرض هذا، نتذكر أولئك الذين فقدناهم ونكرّم أولئك الذين ما زالوا يناضلون وندعو حلفاءنا إلى العمل
الصمت تواطؤ. والحياد عنف. والمقاومة حياة
وقع البيان الآن
الفلسطينيون يقاومون الإبادة الجماعية - ولكن لا يمكننا القيام بذلك بمفردنا.يجب على الأفراد في كل مكان تعطيل وتفكيك النظم التي تجعل جرائم إسرائيل ممكنة

لا يمكن للمنظمات غير الحكومية والتحالفات المناخية والمجموعات الإنسانية والحركات الشعبية أن تبقى محايدة. إذا لم يركز عملكم على بقاء الفلسطينيين، فأنتم تعززون الاستعمار
ندعوا [ الأفراد ] للتالي ]
قاطعوا الشركات المتواطئة - من شركات تصنيع الأسلحة إلى العلامات التجارية التي تمارس الغسيل الأخضر. اضغطوا على جامعاتكم وأماكن عملكم ومصارفكم لسحب الاستثمارات

رفض التطبيع بجميع أشكاله
- الأكاديمي والثقافي والبيئي. أنهوا الشراكات مع المؤسسات الإسرائيلية التي تبيّض الفصل العنصري

افضحوا وعرقلوا
: اذكروا أسماء المستفيدين من الإبادة الجماعية، وتحدوا الدعاية الصهيونية، خاصة في مجالات المناخ والعدالة

التنظيم محليًا:
استضافة حلقات تعليمية ومشاركة الموارد، ,والتثقيف والتعبئة منأجل غزة

الذاكرة مقاومة - قوموا بالتوثيق وأرشفة الحقيقة

اكتبوا للتاريخ:
في الأوقات التي يتم فيها استهداف التاريخ والذاكرة الفلسطينية ومحوها، يجب أن نكون سبّاقين في توثيق ليس فقط جرائم الحرب والمجازر، بل أيضًا نضالات وقصص العائلات في غزة وخارجها

حافظوا على وعيكم:
لا تفقدوا حساسيتكم تجاه المجازر. استجيبوا لنداءات الاستغاثة
وندعوا [ منظمات وحركات المجتمع المدني ] للتالي
ضعوا تحرير الفلسطينيين في صميم عملكم. نزع السلاح والحق في العودة هي عدالة مناخية

ارفضوا التطبيع
وارفضوا كل التمويل المرتبط بالغسيل الأخضر العنصري

قاطعوا الممولين ذوي الأيادي الدموية، واكشفوا الممولين ”الأخلاقيين“ الذين يمكّنون الإبادة الجماعية

مواجهة النفاق العالمي:
الحكومات نفسها التي تمنع التعويضات المناخية في الجنوب العالمي تمول القصف على غزة

الدفع بالمطالب السياسية:
السماح بدخول المساعدات إلى غزة، ووقف تصدير الأسلحة، ومساءلة إسرائيل في المحافل متعددة الأطراف

معارضة الحلول الزائفة مثل الهندسة الجيولوجية الشمسية التي تستثمر فيها الحكومة الإسرائيلية بكثافة مع عواقب غير معروفة، ولكنها خطيرة على الشعب الفلسطيني والعالم
[ قائمة الموقعين ]
  1. Greenish
  2. Arab-Palestinian Federation in Brazil (FEPAL)
  3. Climate Vanguard
  4. Tipping Point North-South